أحبهم فى الله واعتذر ..
يظن البعض انقطاعى عن السؤال عنهم إهمالا منى ,
أو أنهم تاهوا فى زحام حياتى .
لكنى أذكرهم فابتسم وأدعو لهم ويتجمد لسانى عن مجرد القاء السلام
يمنعنى خجلى أن أرسل تحياتى ;خشية كلمات عتاب أستحقها
ويزداد ذاك الخجل كلما أرسل أحدهم يذكرنى بتقصيرى
و بأنه لم ينسى وصل الحب فى الله ..
أحبكم فى الله جميعا وأرجو السماح ..
أمنيتى
أحبكم فى الله جميعا وأرجو السماح ..
أمنيتى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق