لنْ يَنَالُون غَضَبِى ..
بَعضُهم لا يَسْتحقُ الْلوم ;
أَخطَأتُ منذُ البدايةِ فِى اخْتِيَارِ طَريقة مُعَامَلتِى مَعَهم,
فَلَن أُوصد البَابَ فِى وجُوههم ولنْ أُعَاتِبهُم عَلى حَقٍ لِى اهدَرُوه,
اتَرَفعُ عنْ مُنازَلتِهم لكِنى لنْ أدَعهُم يَسْترقُون النَظَرَ إِلى عَالمِى منْ جَديد ..
أمنيتى ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق